ياسائلًا بِيضَ العُيونِ عنِ الظباءِ وحسنِها
صفْ لي مِنَ الذِكْرَى بقولٍ لا يشابهُهُ أحدْ
بيتٍ جميلٍ شاردٍ يُغوي العيونَ ومارأتْ
بيتٍ بأنغامِ الهوى يَهدي الفؤادَ إذا لحدْ
فأجبتهُ خُذْ من عيوني ما ألمَّ بيوسفَ
عندَ الوصالِ وَمِنْ أبيهِ عَليهِ في حينِ اِبْتعدْ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.