يَلوكُ الهنا خال ، ويَضجرُ مُثقلُويَطرَبُ مشتاقٌ ، ويلتاع مُثكلُولستَ ترى حالاً يدوم بأهلهوأحوالنا فيها المقاديرُ تفصِللقد كان خِلي ينشد الود خالياًمن النصح ، يُزجيه الذي ليس يَهزلتناولتُ ما بيني وبينك منصفاًوكنتُ لنشر الخير أسعى وأعملوأدعو بلا يأس ، وأطرح حجتيوأجْمِل ما عندي ، وحيناً أفصّلولا أصطفي خِلاً يدِل بجهلهوصدقاً أصيحابي تقاةٌ وكُمّلفإما علاقاتٌ يفيدُ بقاؤهاوإما انفصالٌ ، ذاك أحلى وأجملتعلمتُ منك الصبر والجدّ والمَضاوإن العطا والجود أسمى وأكملتعلمتُ أن المرء لا شك راحلٌوأن الذي يأتي قريباً سيرحلفخذ يا خليلي العلم والزهد والرضاوأسعدْ فؤاداً فيكَ خيراً يُؤمّلأريدُك في علم الشريعة جهبذاًلهذا تراني وازعَ الدين أصقلتمرستُ في الدنيا وأخلاق أهلهافألفيتها بالصالحين تنكِّلأريدك مَهديّاً ، وأنت تريدينيكما تشتهي خلاً يَروحُ ويُقبلرضِياً بما تأتي ، وإن كان منكراًمُقِراً فلا يأسى ولا يتململ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.