إليكِ سُقتُ المَديحاصدىً رخيماً مليحاوأنتِ أهلٌ لمدحيأقولها مستريحاهُدى بلغتِ المعاليلمَّا صقلتِ الطموحافقلتُ: هذي رزانٌنهىً ، وقلباً ، وروحابشائرُ الخير فيهاتُطبّبب المجروحاوعقلها مستنيرٌأراه - فعلاً - رَجيحاأصيلة لا تُبارىتُغلّب الترجيحاولا تُعنف زوجاًكيلا يعيش قريحاولا تُنكّد عيشاًتزيده تجريحاولا تمنّ ببذلترجو عليه المديحاوالعِرضَ صانت ، ووفتوالأجرُ أمسى ربيحاهدى مَدحتكِ شعراًمُحبَّراً وصحيحاأنشدتُ فيكِ احتساباًشِعراً عفيفاً صريحاحياكِ ربُ البرايافلتُكْثري التسبيحا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.