عِشْ للتقى ، هذا هو الرّشَدُيُغنيكَ ربٌ واحدٌ صمدُوامهدْ لنفس ليس يُشبعُهامالٌ ، لذا أودى بها الجحَدواصبرْ على ما قد بُليت بهِظني – جُفاءً - يَذهبُ الزبدوالله مُنجي مَن يلوذ بهجلّ المليكُ القادرُ الأحدأكْلُ الحرام النارُ موعدُهوعن الحرام الشهمُ يبتعدوالحِلّ لا شيءٌ يعادلهوبه يُنال السعدُ والسددومَن اتقى مولاه كان لهمِن كل ضيق في الدنا رَغدويفوز بالجنات مَن عملواوفق الهُدى والشرع ، واجتهدوالم يركنوا - يوماً - لطاغيةٍوعلى الإله القاهر اعتمدواتاقوا إلى الجنات في ولهٍومِن السعير اللافح ارتعدوالم يغفلوا مِن موتهم أبداًبل عندهم في ذِكره رشدمِن أجل هذا عز جانبُهموعلى جموع الباطل اتحدواحتى إذا ما جُندلوا صبرواصَبراً ، وفي وجه الأذى صمدواويصِحُ أمرُ المرء أجمعُهإن صَحّ توحيدٌ ومُعتقد
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.