أراكَ بما صنعتَ فتىً هُمامابتقوى الله جُنبتَ الحرامايمينَ الله قد أحسنتَ صُنعاًتحوز به - من الناس - احتراماوصُنتَ أمانة تغري وتطغيوتذهب بالبصير إذا تعامىوأغراك الغَرور فقلت: كلاوقلبُك عن معاصي الله صاماوحدَّثك الهوى فنصرتَ زهداًوقمتَ بما انتصرت به قياماوبالآمال كم أغوتك نفسٌفقلت لها: أخاف غداً أثاماوبالأحلام غرتك الأمانيوجمّلت المقاصد والمُراماوكم غالى بقلبك حب دنيافكنت برفض ما غالى هُماماوقلتَ: أعيش محتسباً فقيراًعن الحُرُمات والسوآى تسامىلأن الظلم مرتعُه وخيمٌويومَ الحشر سوف يُرى ظلاماوليس يُعمّر المسروق دهراًولن نلقى لمغصوب دوامايزول مِن الخزائن بعد حينكمثل الشمس إذ تمحو الغماماوليس تدومُ أموالٌ حلالٌفكيف الحال إن كانت حراما؟هي التقوَى بضاعتنا ليومبه الأيدي سترتصد الكلاما
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.