عُلواً - بالعقيدة - يا خديجةأتتخذين مِن رُدُدٍ وَليجة؟أراكِ - بشرعة الرحمن - أسمىوأنتِ بوازع التقوى بهيجةوإن قيام ليلكِ بات سمتاًومَن منا يُقيم - ولو – هزيجه؟وصومُك للنوافل لا يُبارىوبالصوم التقى يُطري عُروجهوبَذلك للشريعة بذلُ فضلىكزوج نبينا الكبري (خديجة)ولكنّ الصواحبَ في ضلاليُنادمن المعاندة المَريجةوهل أرضٌ مُجلمدة عَزازكأرض خصبةٍ بكر عزيجة؟وهل قفر عوت فيه الضواريكروض بات ممتدحاً مُروجه؟ألا فلتثبتي إذ أنت ذخرٌودوماً ناصحي الهمم المزيجةصواحبك افتتننّ بشر قومعشقن الغرب مُحتضناً علوجهورحبتِ المَوائسُ بالتدنيأتى عبر الأثير يلي ضجيجهفمن شط المحيط إلى خليجومن قيظ القفار لبحر (إيجة)غزا البث المباشر كل بيتوأردى العز بالحِيَل المُهيجةكأن الدُّور لم تكُ ذات يوملها - بمَعالم التقوى - وَشِيجة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.