صاحِ عطّرْ بصائرَ الأخيارِثم شنفْ مسامعَ السُّمّارِوتتبعْ مَن يخدعون البراياوعلى الباغين جُدْ بالثاريَسْحَرون الألبابَ دون اكتراثٍوكأن العقول كالأحجاريَخْتِلون القٌراءَ دون احترامهل غدا القراء كالأعيار؟سرقوا أفكار الأباة ، وظنواأن جيلاً يحيا بلا أفكارواستطالوا في السطو ، لم يستفيقواخاب ساطٍ يسطو على الأشعارالقريضُ يُسطى عليه جهاراًأولستم تخشوْن وخزَ العار؟أولستم تخشون رباً قديراً؟أأمنتم في البعث حرقَ النار؟عصرنا يا أغرارُ عصرُ اكتشافٍلا مكانَ - في العلم - للأغرارعصرُ (معلوماتٍ) تروح وتغدووالحواسيبُ في خُطا الأسفاريا (منارَ الإسلام) جِدّي مَلِياًأتحفيناُ بما ورا الأستار(عَوضَ) الخير: ذا مقالٌ بديعٌكُن على مَن يسطون كالبَتّارلا يكونُ الأخيرَ ، كلا ، ولكنْقطرةٌ نَدَّتْ مِن سَيلِك الجَرّارفتعقبْ مَن يسرقون ، وسجِّلْثم أخرجْ سفراً إلى الأمصارولك الأجرُ من مليكٍ كريمولك الشكرُ في دُعا الأبرارربّما قد أرجعتَ حقاً سليباًأهلُه قد غابوا عن الأنظارو (المنارُ) لن تُغلقَ الباب قطعاًفي (الإماراتِ) ليس مِثْلُ (المنار)
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.