رُب ردٍ يفوق رشْق النبالِوجوابٍ أعتى مِن الأهوالِهذه الدنيا - ذاتَ يوم - ستفنىوستبقى مفاخرُ الأعمالمَن يباهي الدنيا بكتمان علم؟مَن يباهي بخيبة الإضلالمَن يُباهي – بالارتزاق - البرايامَن يُباهي بسيّئ الأقوال؟مَن يُرائي بكل قولٍ وفعل؟ثم ينجو من شدة الأغلال؟تعس الحرصُ ، كم أذل نفوساًكم أباد من زاهر الآمالكم عليم بالعلم يغدو ويُمسيثم يُودي به بريقُ المالوبيانُ العلوم ديْنٌ ، فهلابينتها جحافلُ الجُهال؟وأرى كتمان العلم من دون عُذرمِن قبيل الإجرام والإخلال
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.