ربّ عيشٍ بذلةٍ وثبورِوالمنايا تجتاحُ صفو الصدورِإن نار الكفر استشاطت سعيراًثم طالت عبدَ المليكِ القديرفاستحالتْ برداً يفوحُ سلاماًوأريجاً ممسّكاً بالعبيرليس بعد محمدٍ مِن رسولفخذوها مِن التقي البصيرلن يقول بما تريدون يوماًوسيرضى بما رأى مِن مصيرفاضربوا في الجدران كل رؤوسٍألحدتْ في ذات الإله الخبيرواقطعوا بالسكين كل لسانقال زوراً على البشير النذيرأيها (الخولانيُ) كنتَ مِثالاًلخليل الرحمن ، يا للبشيرقد رسمتَ للمتقين سبيلاًيتقون به لهيبَ الشروريكسرون به انتفاخ الطواغيويدكّون ما لهم مِن غرورتضحياتٌ بكل غال نفيسثم جودٌ بكل مِلك وثيرلن يكون إلا الذي شاء ربيإن غلبنا فبالقوي النصيرفلماذا تطغى الحياة عليناونغرّ بترّهات الغَرور؟ولماذا نخافُ نار البراياثمّ لا نخشى ما بجوف السعير؟
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.