دَهِشْتُ لِعَيْنٍ تُحبُّ الدُّمُوعْوآهاتُها تَستجيشُ الوُلُوعْوإنَّ البُكَاءَ غَدا سَمْتَهَافواعجبًا مِنْ ظِلالِ الهُلُوعوَلَكِنْ: أبَعْدَ النَّجَاح البُكا؟لقدْ أحرقتْ وجْنَتَيَّ الدُّمُوعدَهِشْتُ لأَمرِكِ ، يا مُقْلتيأليسَ لفجر السَّنَا مِنْ طُلُوع؟فَفِي الحُزن دمعٌ يَفُتُّ الحَشَاوفي السَّعْد دَمْعٌ يَؤُزُّ الضُّلُوعأَأُمسي على الدَّمْع ، كُلي جوىًأَجِيْبي عَلَيَّ بغَيْرِ الخُضُوع؟إَذا كُنْتِ بالدَّمْعِ مَحْبُورةًعلى الرأسِ دمعُكِ بَلْ والجُزُوعْوإنَّا سُرِرْنَا بَعَوْد الضِّيَاسُرورًا يَفوقُ سُرورَ الجُمُوعْهَنِيئًا لَكِ النُّورُ يا غادتِيومَرْحَى بغائبةٍ ، والرُّجُوعْيَمِينًا أَصُونُكِ مِنْ نظرةٍومنْ عائنٍ مُسْتَرِيب النُّزُوعْوربُّ الوَرَى شَاهِدٌ نيتينَعَمْ للمَضَاءِ ، ولا للهُجُوعْفإنَّ المَضَاءَ غَدا دَيْدَنِيسأُوقِد للعائداتِ الشموعولنْ أَسْتَكِينَ لِمَا نالنِيوتَخبُو النجومُ ، ونَجْمِي سَطُوعْيُبدِّدُ كُلَّ ظَلامِ الكَرَىولي هِمَّةٌ كاندفاعِ السُّبُوعْبِخَيْرٍ أَراكِ ، أيَا مُقْلتيوناصعة كانتعاشِ الرَّبِيعْوأنتِ بوجْهِ الفَتَى شَامَةٌوإنَّ مُصَابَكِ حَقًّاً مُرِيعْوَلَكِنْ قَضَاءُ المليكِ الذيلهُ الخَلْقُ والأمْرُ ربِّي البَدِيعْ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.