قلبي عليكِ يذر نارَ تأسفيوالوجدُ - بين جوانحي - لا ينطفيوغدوتُ في وهمين: وهم صبابةٍيكوي ، ووهمُ تغيظي وتشوفيتعساً لنار الحب ، إن سعيرهايُزري بعاشق غادةٍ متعففهو ذا جنونُ الحب يحرق مهجتيفأسائل الأطلال كالمتلهفوالعقل أضحى ليس يُدرك رشدهفتعِنُ لوثاتٌ ، وأخرى تختفيأواه ، كيف قبلتِ غيري عاشقاًوأنا الذي قد كنت في حبي الوفي؟أجبِرتِ؟ لا. أكرهتِ؟ لا. أنتِ التيهانت عليكِ محبتي وتلطفيأنا لستُ جباراً لأسقيَك الشقاأنا لستُ في شكوايَ بالمتعسفأحببتُ ، لم أكُ - في المحبة - هازلاًوبذلتُ إخلاصي ، بدون تكلفوصدقتُ لم أغدرْ ، وصنتُ علاقتيونسجتُ أشعاري بأعذب أحرفيقالوا: شغفتَ بها! فقلتُ: حقيقةوخطى الحبيبة - مذعناً - أنا أقتفيوأريدها زوجاً على طول المدىإذ لستُ - بالعشق المجرد - أكتفيحتى إذا عشقتْ سوايَ حقرتُ فعلتها ، وهذي فكرتي وتصرفيسأعيش أحلم - قانعاً - بودادهاولسوف أصبر في جحيم الموقفهذا البلاء أسُوقه متحمّلاًخذلان من طعنتْ أريج تعففي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.