كُنا نُدردشفأعجبها روحُ كتاباتي،،فعرضتُ عليهاأن تُخبراني بالآتي،،إن كانت بالعشق تَهيم؟أو أن لها في القلب قديم؟،،أو أن مضاجعهاباردةً مثل الثلجي؟،،فكتبت لي مُبتهجهجُملةُ (شلوك الجنِ)،،فعرفتُ بأن الحبلم يَهمس في أُذنيها قبلي،،فكتبتُ لها،،إن كان الجنُ سيأخُذَنيليأخذَني الآن ومن بدري،،و ليأخُذني اليكِ فأنيحسستُ بنارً في صدري،،ونسيتُ بأني اُحادثها،،وحلمتُ بأني في سفريو بأني ألقاها تجري،،نحوي حتى احتضنتنيو تُقبل خداي و فمي،،فدخلنا بُستان الحُبِووجدنا فيه سريراً فضي،،يكسوه القِطنُ بلون الورديفرأيتُ بأني و بأني،،أُبحر ف الصدر و ف الفميوهي تُقبل اكتافي،،و يداي وأطرافُ جبينيحتى انطفأت نيراني،،فأقررتُ لها أني الجاني،،قالت (لأأآ) يا حُبيلا بأس بما يجري،،ارتحتُ فخذ مني حنانيوالكون وجسدي وزماني،،روحي لم تعشق قبلكلن أندم ما دمت أمامي،،فعلمتُ بأني أحلموأهيمُ بها ف خيالي،،ف نظرت إلى جواليورأيت بأنها تكتُب،،هذا رقمي و عنوانيوهذا إثباتي الثاني،،فذهبتُ اليهاو رميت عليها احضاني،،و رأيت بأني و بأنيأُتقن ما كان بُحلمي،،وبأني لا أحلمُ ابدأأو أنهُ أحضرني الجانِ،،SNAP: S.YE22#صالح_الصياد
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.