عيناها واسعةً تُغري،،و أنوثتها شئٌ جذاب،،سوداء ب لون الكحل،،لاكن جمالها خلاب،،قامتها المتر و نصف المتر،،و الخصر كمفتاح الباب،،هي أنثى برائحة الفل،،لأني اعجبت بها لاسباب،،جائت تطلب حلاً،،للحب العذري الكذاب،،لعلاقه دامت سراً،،ماضيها حلو و حاضرها عذاب،،تناقشنا مراراً و مراراً،،لاكن البعد أهم الاسباب،،ف عرضت لها الحب المجنون،،كي تكمل ما كان سراب،،صرخت .. وهي تجادل،،عن حرمان يتلوه خراب،،خافت أن لا اعطيها،،أبسط ما يطلبه الاحباب،،إحساس القلب المكنون،،و دفئ فراش دون عذاب،،ف ضحكت من العنوان،،فلا زالت بعز شباب،،ورأيت رضاها قد بان،،ف فتحت لها الابواب،،ف أحست شوقي المجنون،،و مضيت تتغزل وتساب،،ف تلاقينا بكل حنان،،و تعاتبنا بدون حساب،،و تساوى حبنا بالكون،،و دام لقانا دون غياب،،SNAP: S.YE22#صالح_الصياد
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.