كم تعَدٍ تشقى – به - الأرواحُقد حكاه الكُتابُ والشُّراحُكم تمادت - في الكرِّ والفرِّ - نفسٌفاعترتْها الآلامُ والأتراحكم تشفتْ في خصمها الشهم ذاتٌحرّضتْها الأوهامُ والأشباحكل زوج تُزْكي المَودة فضلىحيث تُشفى - مَع الوداد - الجراححَيرتني غيْرى ، دهاها التجنيثم ولى عما انتوته الفلاحأشعلتْ بالإيقاع أعتى مُصابواتهامُ البريء بئسَ السلاحكيف طابت نفساً بظلم الضحاياعندما استعلى كيدُها المِلحاح؟كيف ساد الظلامُ بيتاً منيراًهي فيه الأنوارُ والمِصباح؟كيف أبدت - لزوجها - ما توارىبادّعاء لا تدعيه (سَجاح)؟كيف شدّتْ - إلى الشقاء - رحالاً؟والسؤالُ: هل فِعلها مُستباح؟كيف أمسى الطلاقُ عُقبى الأحاجيحين غاب عنها الصفا والصلاح؟كيف يحلو عيش بدون التصافي؟هل يكون ضيفاً عليه النجاح؟كل بيتٍ لم يلتزمْ شرعَ ربيليس فيه خيرٌ ولا مُستراحوالنفوسُ إما نفوسٌ تسامتمُلتقاها الأعراسُ والأفراحأو نفوسٌ في الموبقات تدنتْفالعقاب خُسر بواحٌ صراح
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.