يُعاني الناس من سوء ازدواجِوتعصفُ - بالديار - رحى التداجيلماذا - في قرىً - رَخصتْ دماءٌأريقت - في الثرى - وفق المزاج؟وفي بعض القرى حُقنتْ دماءٌولم تفقدْ ولو قَدر المُجاج؟هل الأولى دماءٌ لا تساويلتُحقن بالكلام والانزعاج؟لقد سُفكتْ - وربي - دون حقسوى التلفيق تصحبه الأحاجيدماء المسلمين - اليوم - هانتفهل باتوا كأشباه النعاج؟وأعراضٌ لهم رخصتْ تِباعاًلذا بيعتْ بأسعار الدجاجوأزمتهم قد استعصتْ كثيراًولم تؤذِنْ ببارقة انفراجوكم عانوا من الكربات حتىتناسى الكل فرحة الابتهاجوعاشوا - في الدجى - دهراً طويلاًوملّ الكل مِن ضوء السراجوعانوا من معاملة الأعاديومعيار يغص بالازدواجفللغرب الصدارة في البراياوخيلُ الغرب تضبحُ في العَجاجوفي عِلج يُقتّل ألفُ نفسويُنفى أو يُشردُ ألف لاجيو(جاسيكا) تعلّمنا كثيراًفما (الشيماءُ) كلا مثل ماجيل (جاسيكا) تحرّك ألفُ عِلجلتخرَجَ من دياجير الفِجاجويُبذل - للرضيعة - كل جهدٍكما لو جاوزتْ سن الزواجويُحفر - للأميرة - عُمق بئرموازية تقود إلى الرتاجوينقذها العُلوجُ ، فتلك منهمويؤذن فجر (جاسى) بانبلاجوقد سلمتْ ، فلا ضلعٌ كسيرٌولا رأسٌ تدمَّت بالشِجاجوصوَّرها الجميعُ بكل فخركمثل مليكةٍ تزهو بتاجبجاكيتٍ لها جنزٍ أنيقوسروالٍ وسيع الوسْط باجيومهدٍ قد ترصّعَ باللآليوفسطاطٍ لحمل المَهد عاجيوأطفالُ العراق قضَوْا ضحايالحرب ليس فيها أي ناجوأطفالٌ - لدى الشيشان - صرعىوليلُ مُصابهم - والرب - داجيوأطفال بكوسوفا أضاحيعلى أيدي الجلاوذة السِماجيمينَ الله تكويني المآسيفأسألُ: من ألوم؟ ومن أهاجي؟أأهجو أمّة ذلت وضاعت؟فيخنقني جوىً - في القلب - ساجفأبرحُ كل كرب هدَّ قلبيوأمعِنُ في معالجة اهتياجيوأبحث - في الوقائع - عن حُلولواسأل: هل هنالك من علاج؟أأهجو أمة كم ذدتُ عنهاوأعيا همتي طولُ اللجاج؟ولو عادت لدين الله سادتوعاش الغرب منها في اعتلاجوأنصفها ، وأرجع كل حقولم يجهرْ بشيء من هياجوأدى جزية فرضتْ عليهِوأدى كل ألوان الخراجوأجهرُ بالدعاء على الطواغيوربَّ الناس - من قلبي - أناجي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.