اليوم تنتحرُ الكروبُ المُمْحِلةوتبوء بالبلوى الشكوكُ المُعضلةويُرد حق طالما عبثتْ بهأيدٍ - بأحقاد النفوس - مُضللةويعود - للمهضوم - جُل كرامةٍكانت ترفرفُ ، كالرياح المُرسلةيا أيها المظلوم أمسكْ زوجةأمست تداولها الرؤى المتبذلةبين الذي اختلقوه والتقوى مَدىًواللهِ ما - بينَ القرائن - مِن صِلةمعذورة هذي لمَا اجترح الغثاوهي الضحية ، إن دهتنا القنبلةعبثتْ بفطنتها وساوسُ مَن لغاحتى غدتْ بجنى الهواجس مُثقلةوتبدلتْ تبعاً لذا أحوالهاوأتتْك في غل الزيوف مُسلسلةوحقوقها غيضتْ لأعتى غاصبفمتى يُرجّع غاصبٌ ما ليس له؟ضحكوا عليها بالأكاذيب انطلتْبسراب حق ، ما لها من أمثلةحتى استكانت للأحاجي صاغهاأشقى الأقارب في سراديب البلههذي وربي يا أخَيّ ضحيةفارفق بها ، وأعدْ حساب المسألةأخذتْ بلهجة مَن يكيل لها الجوىوالمسرحية يا لبيب مفصّلةلا تسأل المأخوذ ما أودى بهيا صاح أقصر عن توالي الأسئلةفاعقل ، وأجمل ، واستفق ، ودع الخطاواضمم إليك الزوج ، وامح المهزلةإن الأمور عليك ما التبست ، فكنْفطن السريرة في قضاك المَعدلة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.