بصوتكَ قد أبنتَ لنا الصواباكمثل الشهد مُؤتلقاً مُذاباوأشجيتَ القلوبَ بلا مَلالٍوأحييتَ الشعورَ المُستطاباوأعجزتَ الطيورَ إذا تغنتْلأنك سُقتَ ألحاناً عِذابابآياتٍ كمثل الورد فاحتْتُعطر بالهُدى مَن قد أناباتمتعنا بترتيلٍ بديعقد امتزج الأداءُ به فطابابأنغام لها لحنٌ جميلٌفلا تلقى لرقتها اضطراباحباكَ الله - في القرآن - صوتاًجزاءً مِن عطا المولى حِساباأيا (عباسُ) قد أرهفتُ سمعيلأسمع ما ترتله احتساباحنانيكَ القراءةُ أطربتنيبصوتٍ ما ظننتُ بأن يُعابامَعاذ الله أن أنساك عمريسأدعو ما حييتُ بأن تُثاباوأن تُؤتى الهداية في البراياوأن تُؤتى الدعاء المستجاباوقاكَ الله فتة مَن يُرائيبما يتلوه ، ضل هوىً وخابالينفعْنا المليك بما استمعناوعُلّمنا الحنيفة والكتابا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.