عبثتْ ، واستهوتْها الفكرةوانتهتِ اللعبة بالثورةواستعذبتِ الهزل طويلاًوغدتْ - في الهزل - لها خِبرةواستمرأتِ العشق المُزريفمِن العُشاق - لها - زمرةفعشيقٌ تُعطيهِ وُعوداًوعشيقٌ تُلهيهِ بنظرةوعشيقٌ تُوهمهُ سراًكيلا يعلم باقي الزمرةوعشيقٌ تُصليهِ هُياماًأو تأسرُه - الدهر - بنبرةوعشيقٌ تغمزهُ عشقاًوعشيقٌ تُرْديهِ بسهرةوتصب الحب على زيدٍوعلى (عمروٍ) ترمي قطرةواكتشفَ العُشاقُ أخيراًلعبتَها ، فابتدتِ الغيْرةحتى قُتِلوا إلا حُراًآثرَ أن يظفر بالحُرةفرأى أن يقتلها غدراًإن قالت: سأعيد الكَرَّةوسيُصبح أحد زبائنهاإما استحلتْ تلك الفكرةفرأى أن يَدفنها جبراًفي حفرتها ، بئس الحفرةورأى أن يَحرقها عمداًحتى لا تلعبَ بالجمرة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.