طبعُ الخيانة في التقية فاضحُوأمانة الفُضلى كمالٌ راجحُكمْ بالخيانة من بيوت دُمرتْوبشؤمها حارت رؤىً وجوانحوبِعارها كم من نوايا دُنِّستْليُعاب مَن يهدي الورى ويُناصحيا زوجةً خانت أمانة زوجهالفظتكِ نفسٌ تَستمي وجوراحإني رأيت الغدرَ أخبثَ طابعوخُطوبُه في العالمين فَوادحوالقلب يمقتُ مَن تَخون حليلهاوالعين تَهمي دمعَها وتُطارحوالعقل يكتشف الخيانة والأذىوتَمجُّها - تحت النعال - قرائحبَددتِ مال الزوج دون مبرربتصرفاتٍ كلُّهن قوادحوفجَرتِ يَنبوع الخيانه ساعراًحتى الدخانُ من الخيانة لافحوجعلتها حرباً يفور أوارهاوالبطشُ غادٍ – بالحليل - ورائحولديكِ في الحرب الضروس عصابةودماءُ زوجكِ والعيال سوافحيا زوجة كانت ضحية حمقهاأوَلا تردكِ رِفقةٌ وصوالح؟واليوم تَشترطين عفويَ عنوةوأنا الذي بالأمس كنتُ أسامحفَوضَّتُ أمريَ للمليك مصابراًولئن فَسدتِ ، فإن زوجكِ صالح
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.