هذه الحمقاءُ عاشت إمَّعةتهجرُ الوحيَ ، وتهوى الصرمعةفتحتْ - للهزل - قلباً فارغاًفإذا بالقلب يَلقى مصرعهفاستكانتْ للألاعيب التيخلفتها مثلَ أرض بلقعةلعبتْ جهراً بأصناف الخناوأذلوها بألوان الضعةفاستجابت للدعاوى زُخرفتْولِمَا قالوه كانت طيّعةتحسبُ القوم إليها أحسنواأو أرادوا - للفتاة - المنفعةإذ أعدّوا كل عُهر يُشتهىيَعْجز الإنسان عنْ أنْ يدفعهثم هذي ترجمتْ ما عُلمتْبعدما كانت - به - مُستمتعةزوّجتْ – يا ليت شعري - نفسهامِن رقيع مُستريب إمعةثم قال النذل: هذي زوجتيولها غيري بُعولٌ أربعةقُلِبَ الميزانُ يا زيرَ النساكل بنتٍ في الورى كالضفدعةإنه الفسق تغطى بالزناصارحوا الناسَ ، وكُفوا الجعجعة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.