ضحكتْ عليك الجاهلية ، فاعقليفلقد أُصِبْتِ من الهوى في مقتلِأغراكِ إعلامٌ يُعربدُ ماجنًافي ليل أمتنا البهيمِ الألْيَلِوينالُ من قيم تَسامى عزُّهافهوى بِقَومٍ للحضيضِ الأسْفَلِوأَبَادَ أخلاقًا ترفَّع مجدُهاورمى المبادئَ بالحُسامِ المِقْصَلِحتى رأيتُكِ للفساد ضحيّةًمن بعد إيمانٍ رطيبِ المَنْهَلِوهَنَتْ عزيمتُك التي لمَّا تَهِنْلولا الركونُ إلى القطيع المُبطِلِومضى قيامُ الليل ، والخمسُ انْتَهَتْومضى التبعلُ في سراب تَرهُّلِوالمُكثُ في البيت انتهت أزمانُهوحَلا الخروجُ من البيوت لعُطْبُلِلتكونَ في الأسواق طُعمةَ أعينٍلم تعبدِ الرحمن مولانا العليوعلى الحليل رَفعتِ كَفَّ شقيةٍوطغى لسانُك بالكلام الأرذلورأيتِ في التضليل أصدقَ منهجٍفإذا التبرجُ آسِرٌ قلبَ الولييا شِقوةَ الأمَة التي لم تمتثلْأمرَ المليكِ بطاعةٍ وتبتُلأَأَقُول أعرابيةٌ لعبتْ بهافي غفلةٍ منها عقولُ العُذَّل؟عُوُدِي إلى الإسلام حتى تُسْلِمِيلكِ قد دعوتُ بكل دَمعٍ مُرسَلِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.