فِي لَيلَةٍ أَبْدُو بِهَا كَالبَارِقِوالأرْضُ شَوقٌ لِلْحَبِيبِ الوَادِقِعَشَّمْتُهَا فِي وَصْلِ مَعْشُوقٍ لَنَامِنْ حَولِهِ دَاءُ الجَفَاءِ الحَارِقِوالقَلْبُ غَاوٍ مُنْيتِي لَوْ يَرْعَوِيكَالنَّاسِ فِي وَقْتِ البَلاَءِ الصَّاعِقِنِيرَانُهُ أَصْوَاتُهَا فِي خَنْدَقٍحِيطَانُهُ مِنْ عَظْمِ ضِلْعٍ وَامِقِوَالصِّدْقُ فِعْلًا لَيسَ لِي مِنْ مَالِكٍصَبْرٌ عَلِيهَا كَالمَلَاكِ الخَارِقِلَكِنَّ لِي شَوقًا وَإحْسَاسًا طَغَىغَنَّى بِهِ طَيرٌ شَدَا مِنْ خَافِقِيلَيتَ التِي مِنْ أَجْلِهَا سُهْدُ الهَوَىقَامَ اللَيَالِي فِي خُشُوعٍ هَارِقِتَأتِي بِمَنْدِيلٍ حَوَى مِنْ عَينِهَاكُحْلاً وَرُمْشًا أََوْ بِسِحرِ العَاشِقِتَلْقَى بِهِ دَمْعًا جَرَى مِنْ مُقْلَتِييَهْوِي كَمِنْقَار ٍلِطِيرِ البَاشِقِ9/2/2022
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.