وكَيفَ لاَ تَستَفيقُ عُيونِيعَلَى رَبِيعِ اليَاسَمِينِ الأنثَويوَهوَ يُذيُبُ مَاحَولِي مِنْ ثُلوجِ الوِحدَةِوصَقِيعِ اللامُبَالاَة،ويَنخَرُ عَمَيقاً فِي الأحَاسِيسِ والمَشَاعِر؛لَقَدْ أََشعَلتِ الدمَاءَ فِي عُرُوقِيبِقَدَّاحِةِ نَبضِكِ الثائِر،فَلاَ تَعتَذرِي بَعْدَ أَنْ اشتَعَلَ جَسَدِيوَزادَ شَغَفِي،وبِتنَا أَنَا وَأَنتِ فِي أَحضَانِ العِشقِدُونَ أَورَاقٍ تَستُرنَا؛لا تعتذري،وَاقفِزِي عَلَى جَسَدِ الخَيَالِوَاجلِدِيهِ فِي الليَالِي الصيفِيةِبِسَوطِ أَفكَاركِواستَعبِدِيهِ بِقَلَمِك الحُر،وَانثُرِيهِ عَلَى جَدَائِلِ أَورَاقِ الغَرامِمُتَرَنحاً بَعدَ أَنْ تُسقِيهِخَمَرةَ حُروفِكِ المُعَتَّقَة،فَأنَا فِي حُضُورِكِ أَيتَهَا الأنثَىلاَ أُحِبُّ الوَزنَ والقَافِية.3/7/2021
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.