البابُ،يسأل عن قمرْبيديكْ،ويُرخي لهنوافذَ جسمي....أنا صاحبُالشمسِالخضراءِ،فلا يهمُّ متىأذوب!تدخلين الغرفةَفلا أرى جسديمن أين لكِ هذا الحقلُالذي يمتلئبالأسفار؟لا زهرةَ تسعُنبيذَ أعضائنا!لا شمعةَ تقطفُمنّا رحيقَ البارحة!كنّا نصعد بحراً قطنيّاًونغوصُ فيصهيلٍ ماسيْ!
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.