ماذا تركنالبساتين أحلامنا؟مداعبةَ العشبِومراقصةَ الأنهارْ؟لنتركْ لظلالهاسرورَ الآلهةِلنخبئْ لماضيهاقراءاتِ الأنبياءِالمُتيّمينَ،وهذه رغبةٌ فيجسدٍ صغيرٍلا تتركه النجماتْ!إنّ جسدكِنبوءتي،فلتمحُآلهتكِ تغريداًتركَتْه علىصدركْسأغرس عرشاًفي نحرٍيقودني إلى التحليقْ.
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.