الخدود اللي تحت رمشك تفيّت
ليت عيني في هدبها ما استهانت
كن صف أرموشها دقت تحيّت
صفّت جيوش المعارك لاتفانت
المحاسن واجده ، وبداء من أيّت
طلّتك تشبه ل موضه دوب فانت
يكفي إنها دايماً تفتح شهيّت
شاعرٍ كل القوافي معه لانت
ما خبرت ان القوافي معه عيّت
ولا عزومه مع هل الطاله توانت
المشاعر رحبت فيكم وحيّت
والحقيقه واضحه جداً وبانت
حضرتك لاهي من أقرانك تهيّت
ولأ انا روحي من الحرمان عانت
حالتي من يوم ما شفتك مبيّت
نية الممشى بعد وصلت وحانت
تشبه ' الزيدي' وهو جالس مقيّت
لو ظروفه ماش وحواله تدانت
الفرص عنه أعرضت له .. ما تهيّت
والمغربل كل يوم يقول هانت
رح فمان الله وانا ماني بميّت
دام لي روحٍ بخالقها أستعانت
بطوي الصفحه معك والزم وصيّت
عاذلي وانسى دقايق معك كانت
#فهد_المنصوري
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.