ياسعود هذى تشبه الغيم ياسعودلو مابها قطرة مطر يكفى الظلتمرّ كن يمرّ بى أزرق العودالليل زل وعطرها مابعد زلبنت تصبحنى ب فراشات وورودوتبقى أثرخطواتها ضحكة الفلتزعل وتتشيطن وأنا حيل مهدودولا بيننا غير الصباحات والطلالليل سمّا عيونها عنى السودوالصبح دون عيونها قلت له ولفتحت قلب ياعى سنين مردودناديت له ياتل قلبى ولاتلتطرى عليّه كل ماهبت النودلو قمت اسولف عنها سنين ماملتحكى مطر خضّر معه يابس العوددافى السوالف هددت هيبة التلب غيابها ماعاد به شى موجودب حضورها يتوحد الخل والخلكنى بليا عيونها الصبح مفقودماغير اغنى من حزن ليت ياعلأدرى بخيله بس بعيونى الجودراضى بعقدها ماأبى منها حلبنت جواهر هرجها عقود وعقودياسعود زيّن هرجها الكيف وال هلعمرى معاها من هكا الصبح معدودبنت خذت من وقتى الدق والجلانا عليها يعلم الله محسوديارب تكفينى من الغيض والغلياهى قريبه والغلا ماله حدودوحده ولكن صارت الكل بالكل
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.