انا لي سنه واكثر من الشعر ما غنيتمجنّب عن الشعار والشعر مليتهلو ان القريحه عاتبتني على التفويتعتاب المحب اللي يحبك وحبيتهتقول انت غايب ليه وشبك عليّ ابطيتولك عام حتى الشعر ، بالك ما لقّيتهعلامك تهمّلني بعد رحت معك وجيتوانا خرجك من أبداع الابيات عبّيتهوانا من فضل ربي تمكنت به وابليتبلاءً حَسن فالشعر ، حتى انّي أوليتهمكانه ووقت وجهد دايم ، ولا مليتوعمرن معه ضايع ، لكنّي تحلويتهأحبّه وأحنّه واحشمه ، كل ما لديتعلى صرحه الشامخ وفي صدري أخفيتهيهون التعب آليا انحفظ لي بعدها بيتهذا والله المكسب من الشعر لا امليتهعلى أهله وجمهوره خصوصاً ليا سميتواخذت المديح الحار فالشهم وارهيتهعساها تجملني مع اهل الكرم والصيتومع وائل اللي ذاع بين العرب صيتهتحزّم يا ابو عايض ومبروك ما سويتهذا الحفل حفلي صدق والعذر صفّيتهينومسني الطيب بفعله ليا دقيتاجل كيف لو اني تركته وخليتهكفو والكفو مهما بزعمك معه سويتما تلحق جزاه بشي فالدرب سويتهيا عايض يابن عزاب للناس وش خليتبعد شاعر المنبر على المدح جريتهما خليت في بحر المكارم ولا بقيتطريقٍ على رد الثنى … ما تمثنيتهكريم وكرمك اصدق من المزن لاهليتوكم من مراحن ممتلي وانته أخليتهلكم فالطويله صرح شامخ مثل قرنيتويصعب على الراقي طلوعه وتسويتهبنوه الرجال وثبّتوا ساسها تثبيتآلين انت من عزمك نهضت وتعلّيتهوكمّلت ما وصلوه الاجداد لين أوتيتمكانه وصيت وجاه ، والدرب دليتهعساهم على القوه ربوعي رجال ثبيترجالن مباخرهم .. لها طيب شمّيتهيفوح الفخر منها وفيها ، ليا مريتومع باب مجلس في طريقك تعديتهولدنا يرحب عند باب القصر والبيتوتطرب على صوت التراحيب لا أوحيتههذي باقيه فينا ، وفيها انا أعتدّيتمافي باب في وجهه المسايير صكيتهيا ابو هرج بالكيلو علينا لو اتعديتيا ثقل الكلام اللي على الناس دربيتهتهجّم ولاكنك على المسلمين اخطيتببعض الكلام اللي عن المدح رديتهلعلك تصلّح مابدر منك ل تشافيتعلى يد شيخٍ تدهن الجسم من زيتهومن لامني في مدح ربعي بعد ما أبديتمشاعر فخر فيهم هذا 'خبل' سميتهقصيدي ترى فيهم كما شعلة الكبريت 🔥هم أكبر منه وأعرق ، لو الموس حديتهومغنيهم الله عن قصيدي ورب البيترجالٍ حمو ركنه قبل ينهدم بيتهفهد المنصوري
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.