تلك التي تسير كسلاسة الماءِووجهها المتورِّد خجلاً بالحياءِونسيم الهوىٰ يلامس حسنهافبدا حسنها أرقُّ من الهواءِقد اكتفت من خطو سيرهاوجلست ترتاح بخلع الحذاءِفلمَحت من يختلس ضوئهاوأخذت مسرعةً بسدل الرِّداءِفحلَّ الظَّلام وغاب صبحهافكأنَّ كسوفها حجب الضِّياءِفسبحان الذي أحسن خلقهاكأجمل ما تكون من النِّساءِأبوفراس ✓ عمر الصميدعي25 ديسمبر 2020
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.