ليتَ الذي فيها مِن اللوعاتِومِن الشُّجونِ، وحُرقةِ الآهاتِومِن الذي قد كابدتُهُ بهجرِهِشوقًا، تُناشدُ صخرةً بفلاةِبي، لا بِها، عنها أُناوبُ حَملَهُعن قلبِها ذاكَ النَّديِّ الشَّاتيأو أنْ أسيرَ لدارِ هاجرِها، ولاأخشى على نفسي مِن العَثَراتِحتى أجيءَ بهِ ذليلًا صاغِرًافي القيدِ مَغلُولًَا إلى مولاتيشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.