وما سألتُ اللهَ يومًا حاجةًإلَّا ولَبَّى مطلبي ورجائيمهما تضيقُ بيَ الدُّنا؛ فلديهِ مايُبقيني في سِعَةٍ ورحبِ فضاءِوأنا الذي ما كنتُ دهريَ ساخِطًامِن مُرِّ حالٍ بي، ومِن لأواءِراضٍ بقسمتِهِ، وما في الغيبِ لي، مُتَقَلِّبًا مِن شِدَّةٍ لرخاءِعيشُ الكفافِ أراهُ لي بحبوحةًوبساطةً تُغني عنِ الإثراءِشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.