أأكتبُها القصيدةُ؛ أم تُرانيأنا مَن جئتُ تكتبُهُ القصيدَه؟!تُطاوِعُني الحروفُ ومُفرداتيوحِينًا لا تُطاوِعُني شريدَه!وما بي العَيُّ؛ إلَّا أنَّ قلبيلهُ في الهَمِّ أجنحَةٌ عديدَهوتُشعِلُهُ لظى الآهاتِ جمرًايذوبُ بحَرِّهَا قطرًا حديدَهإذا ما الليلُ أدلَجَ في سُكونٍوعمَّ الصمتُ؛ أرسلَ لي حشودَهحشودُ الشوقِ يرحلُ بي مداهالأطيافٍ من الذَِكرى بعيدَهأُناجيها، تناجيني بحُزنٍونبكي في تلاقينا السعيدَهشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.