أميرُ الحالِمين..إلى مرْوان البرْغوثيهُوَ نايٌ..الأرَقُ القاسيفي كوْكَبِنا..شجَرٌ يُصِرُّ علىظَمَإ في..ليَالينا الطِّوَالأميرُ الحالمِينَ.لَعَلّهُ يَمْتَحُ مِنجِراحِنا السّلْوى !مَراكِبُهُ الريحُ إلىمَدينَةٍ صَبَأتْ.آهٍ..ما أبْعَدَ الصَّفْوَمِنْ عُشْبَةِ المِلْحِ.وَ قافِلَةُ الأنْصارِتاهَتْ عنبِئْرِ لَوْعَتِنا..امْنحْنا صاحِبيبعْضاً مِنْرِيشِ صبْرِكَ..شرَّدَتْنا الأقاصِيفي قَبيلَةِ عادٍ..وَ نَحْنُ فيمَوْكِبِ إلىمَضَارِبِ ليْلى.لا زَادَ غيْرُ حُدَاءٍيَحُثُّني وَ لا أراه !يا صاحِبَ السِّجْن..لا تُعْرِضْ عَنْهَذا يا يوسُفُ !قُلْ لِلَيْلى..الشِّعْر يَسْهرُ لِلْفَجْرِلِلِقاءِ الماءِوَ عِنَاقِ ليْلى!فقَريباً أتوَقَّعُكَمارّاً بِمَدِينَتِنا..لَكَ شاعِريّةُ الأمْطار..وَ لَكَ خاتَمُهاوَ عِطْرُها المُسْتَبِدّ !
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.