يا راحلاً عنا ، فداك لم العجلْ ؟!أسيوفهم تهوى دماك ام الاجلْ ؟!ام انه الدهرُ الذي قد خان فيوادي السماحة و الاباء بكَ الاملْ !ام نفسُك المعطاء تختار العلا ،بابَ الخلود - اذا رأيتَ المرتَحَلْ -انا جنودٌ لو رحلت فإننافينا التصبر و الإباء قد امتثلعلّمتنا ان العلا نهجٌ فذاصوتُ الإبا رفضٌ ، و ذا غيري يُذَلْيا راحلاً عنا ، فداك قد اكتوىقلبٌ يُهَمُّ بلا اكتفاءِ ، فما العملْما زالَ من ارضِ الكنانة مفجعٌفاليومُ أمْسِي لا أظنه ينتقلْقَالُوا اصطبرْ ، قلتُ اذى ، قالوا احتكمْالله يحكم بيننا ، قلتُ العجلْ
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.