تحنُّ لتلك الأمسياتٍ و تُطْرَبُلحاظي ، و قلبي في هواك معذّبُابى الدهر الا ان يباعد بينناو مهما يطول البعد يوماً ستَقربُفيا ذا الذي في الشوق كان يلومنيو لوم الهوى لو كنت تدريَ أوجبُو تعجب من دمعي و شوقِ حُشاشتيو دمعُك و الاشواقُ فيك لأعجبُو تطلب منّي أن اصبّر خافقيو إنّي فؤادي من لحاظك متعبُفلا تحرمَنّي من لقائك قبل أنْيُزاهدُ في عمري القصيرِ تَذَهّبُ
لا يوجد تعليقات.