بين وطنٍ وآخر..تخذلني أفكاري،شكراً لأمّيالتي خبأتني في دمها،كنت أكثر وعياً ،قبل أن تتركنيللخوف والشك والمدرسة.شكراً لشجرة الريحانالتي زرعتها في قلبي ،كنت جنوبياً ..أحب الغيم والصبايا،قبل أن تتركني أميوتشوهني الجهات،شكراً لأمّي ،لمن سكبت في لغتي لهجتهالمن تركت في قلبي حزنها.بين شوقٍ وآخر ،أشعر بالندم والفجيعة ،حين تبتسم الوردةولا أقول لها : صباح الخير ..بين وعيٍ وآخر،أهرب من فوضى التأمل،أهاجر إلى جنة العقل،زاهداً ، لايحب الحياة.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.