مهلاً.. لمن تبكي الرعودْ؟أخبرتُ أرضِيَ بالفجيعةِ كلِّها فتهيَّأتبشَّرتُ روحي بالجحودْ..يا مُحيِيَ الأمواتِ:من يُمسِكْ يديكي لا يعانِقَها المطرْ..؟جربتُ أنواعَ الوصايا لم أجدإلاَّ التَّرَدِّيوالخَدَرْ..ماكان لي مطرًُ على بابِ المدينةِ ,لم يكن فرحي سحاباً كي يعودْ،شكراً لهذا النهرِعلَّمني التأمُّلَ في الوجوهِ بلا حذرْ..الشمسُ تكتبُ سيرتي:وكبرتُ نبتاً طيباًأسقي الغيومَأناجيَ الموتىولم ألقِ حجرْ..العشقُ يكتبُ سيرتي :جرَّبتُ شيئاً من رحيقِ الوجدِمن دلعِ الصبايالم أجد روحاً لها روحُ الورودْ،أيكون لي فرحٌ وموتي صامتٌ ؟الآن أكتبُ خيبتي..لا ليلَ في وطني يظلِّلُ شاعراً بين النوايا والقدودْ!الآن أفضح ليلَهُمأنا شاعرٌ ترَكَ السماءَ لخبثهم،كَرِهَ الحياةَ مع ........!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.