لِقاء مَع باريسجِئْتُها مِنْسَواحِل الرّمادِ.ها الغَيْمَةُ تَهْميالسّلامُ..على الْعَتَباتِ.عُدْتُ مِنَالحَرْبِ مُهَيّأً لأَِكونَلَها السّجينَ وأَبْدَأَمعَها الحَرْب .ها هِيَ ..تتَجَرّدُ أمامَكَمِنْ روبِها الْفِضّي.لا تَصْرِفْ يا هذاعنْها وَجْهَكَ.تَهْمِسُ لي كماتَشاءُ فيعُرْيِها القُزَحِيّ.أرى الأنْجُمَ فيشَعْرِها الْمجْنونِ.وَأسْألُ مَرّاتٍ..كيْفَ جاءَتْ بِهذاالْعِطْرِ الْمَلَكِيِّ..مِنَ الطّينِ.تَسْعى إليّ مِثْلَفَجْرٍ أبْيَضَ.مَنْ نَثَرَ لَهاالْمِسْكَ وَالنّسْرينَ؟تَرْقُصُ ليوَلا تَسْتَريحُ ..تَتَهادى كالْبَحْر.حَيْثُما وَلّيْتُ وَجْهيوَجدْتُها تَقِفُ لِيَفي الْمَرايا..كَتِمْثالٍ ذَهَبِي.جِئْتُ مُقامَهاالْحَفِيَّ بي مَعَعُشّاقِها الْحَيارى.أُنْظُرْ كيْفَتَفْتَرِِشُ التِّبْرَ..تُوَشْوِشُ ليلِتَبْدَأ حَرْبَهاالْجَسَدِيّةَ والْعَبيرُلَها طيْلَسانٌ.أنا في..سِجْنِ الْوَرْدَةِ.كيْفَ أُقاوِمُ..كيْفَ أُمانِعُ أوْأُصانِعُ وَقدْ وَقَعْتُفي فَخِّ غانِيَةِالمَعْبَدِ وَالأبْوابُدوني موصَدَة.الْغَزالَةُ تَوارَتْمعَ الضِّباءِالنّافِراتِ وَبَقيتُمَعَ الْوَهْمِ وَحيداًفي الزّنْزانَةِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.