,,,لهثَ الغروبُ بجفنه من شيّعَهْورِحالُ جرحكَ في المدى حطّتْ لتثقلَ مدمعَهْكم ودّعَهْ..؟!!سبلُ الخمائلِ تستبيح الذكرياتِ بجنحِ صمتِآآهٍ.. تمتمتْ :كم ودّعَه؟؟!!قدّتْ غيابَه من غيابٍ .. أرهصتْ .......وجفيفُ صوتهِ راهبٌ / أهزوجةُ الأسرارِ / لاذ بصومعَهْ ..من رفّعَهْ؟؟ورِقانُ شِعره تستجيرُ بموتةٍ...." ظلٌّ ثنى بين المفاعلِ إصبعَهْ "متلبّسًا بوميضهِ , يمشي احتمالًا ,, ....لا سوى سَكَنٍ يخيّمُ مضجعَهْهدأ الذي فارتْ جحافلُ ذعرِنا من حولهِ , من بعدِهِ ,فاضتْ مآقينا دَعَةْغارت ليالينا معَهْروحي معهجسدي معهلو أنّ طوفانٌ مريبٌ مربعَه.... للقارعةْكنّا ............ كأني , والهوى , والصّبرُ, وال -----كنا أربعهْ ,,,,,كنّا نسربلُ شِعرنا حلُمًا , فنشرعُ خطوَنا للخلْدِ ,للآمالِ .. ترفلُ .... , للمرافئِ تتكي ......ونروّضُ الأوطانَ .. شوقًا نكتفي ....// صبًّا يراود مهجعَهْ ,,من ودّعهْ ؟؟كم عشتَ يا موتَ الجوابِ بسرّ فقدٍأزهقتهُ المقمعةْكم متّ يا عيشَ الربيعِ بحضنِ كفٍّأثلجتها الواقعةْضاقت –كلامًا- من سعَةْوسجا الذي مارتْ نسائمُ بسمنا من نجمهِ , من عينِهِ ,فاضتْ مآقينا دَعَةْغارت ليالينا معَهْروحي معهكلّي معهصبري معَهْ....................................,,,2/11/.....ولد الغروب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.