كأنْ تتمددِ الشطآنُ في ورقي !وأبحِر .. هل يفي قدري ؟!وبين الأغنيات شوارعٌبشروخِ لحنٍ غرّبتْ شوقييُضائل حبَّنا – لومًا -ويُغطش حبرَنا – يومًا –كأنّا لم نكنْ مُقلًافراغت بالنوى طرقي,,وهلْ أبدو على حالِكْلكي ترتاح أهدابُكْ , على لمسيكفخٍّ ساعةَ الهمسِ ..على حبرٍ ببطشِ النصلِ منهزمٍعلى موتي ..فأولدُ من رثا شِعرٍعلى عمرٍ ..نذيرِ الريح لَلْيُشقيعلى خطٍّ ..تجاوز حِدّةَ الورقِعلى حَدّي ... وما يَجأرْعلى ورقي !!,,وآهٍ من خطى يُتمٍتسوق الحرفَ أضحيةًوتحرقُ آخرَ الحرفِعلى حرْقِ !,,أنا ما متُّ فلتسمعْ !فعِدّة موتيَ الأولىتؤرجح آخرَ الوصفِوما تكفي !!فكم أزهقتُ أغنيةً ؛لتعبرَ موتةٌ حتفيفما ماتتْ وما جابتْسبيلًا غير منعطِفي !,,أنا يا أنتَ , يا إنّيأيا منّي .. أيا إنّاكأرواحٍ مُعلّقةٍبقلبٍ لازبٍ تقنعْبوزنِ الطينِ والأعصاب في الأقلامِوالأحبارِ في التنهيدِوالأحداقِ في الأقفاصِوالأنوار في القصباتِوالرعشاتِ في التنزيلواليقطين إذ يشفعأنا ما عشتُ فلتسمعْ !,,,
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.