غَرِيبٌ أَنا بَعدَ مَن قَد مَضَىكَئيبٌ فُؤادِي عَلى مَاانْقَضَىأَرَى بَينَ جِسْمِي وَرُوحِي وَغَىًعَلى العَيْشِ في الأَرضِ أَو في الفَضَاسَواءٌ لِيَ اليومَ إنْ سَرَّنيزَماني عَلى البُعدِ أَو أَبْغَضَافَإِنْ كَانَ بِالوَصلِ قَرّت لَناعُيونٌ وجَفْنٌ لَنَا غَمَّضَاوَطابَت بِطِيبِ اللِّقَا لَيْلَةٌعَلى جَانِبَيها الهَوَى فَضْفَضَافَقَد أَزْهَقَ الهَجْرُ أَروَاحَناوقَد قَوّضَ البُعدُ مَا قَوّضَاتمت في شتاء 2007بقلم فؤاد العاشوري
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.