لاعَبَ، تلكَ الرّيحَ، ذاكَ اللّهَبفعادَ، عينَ الجِدّ، ذاكَ اللّعِبُوباتَ في مَسرَى الصَّبا يَتبَعُهُ،فَهوَ لها مُضطَرِمٌ، مُضطَرِبُساهَرتُهُ أحسِبُهُ مُنتَشِياً،يهزّ عطفيهِ هناك الطربُلو جاءهُ منتقدٌ لما درىألَهَبٌ مُتّقِدٌ أمْ ذَهَبُتَلثُمُ منهُ الرّيحُ خَدّاً خَجِلاً،حيثُ الشرارُ أعينٌ ترتقبُفي مَوقِدٍ، قد رَقرَقَ الصّبحُ بهماءً علَيْهِ من نُجُومٍ حَبَبُمنقسمٌ بينَ رمادٍ أزرقٍو بينَ جمرٍ خلفهُ يلتهبُكأنّما خَرّتْ سَماءٌ فَوقَهُ،و انكدرتْ ليلاً عليه شهبُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.