بحبكمُ أنا - اليومَ - الجديرُوبالتقدير يغمرُه السرورُوبالإعجاب إني - الآن - أولىوبالأزهار يسبقها العبيروبالتشجيع يُلهب كل نادٍكأن صداه - في النادي - هديرفقد زايلتُ ما يُخزي ويُؤذيلأن نهاية الشرك الثبوروصرتُ ممجداً ديناً ولعْباًوبتّ مبَرّأ مما يضيروفاصلتُ الضلال يَعيب عقليوبالإسلام ها أنذا فخوروأدعوكم إليه بلا ارتيابفما أنتم عليه - اليوم - زورولا تستهجنوا نصحي ، وتوبوافإني - يا غفاة - لكم نذيرلماذا تسخرون اليوم مني؟لماذا اليوم تنقلبُ الأمور؟وأين زهورُكم من كل صنفٍ؟وأين الوردُ مبتشراً يطير؟وأين هتافكم - بي - في البرايايدوِّي ، ما له أبداً نظير؟لماذا - بالقمامة - صرت أرميوحَلّتْ بعد وَردكم الصخور؟أتُلقون الجرائد بالياتٍعليَّ ، كأنني عبدٌ حقير؟أأقذف بالحصى من بعد وَردٍ؟وبعدُ أسَب ، أين مضى الصفير؟أئن أسلمتُ ، هذا كل جُرميولي - وحدي - النتائجُ والمصير؟ألم تقم الرياضة منذ قامتعلى الأهداف ، يُحرزها الظهير؟لماذا اليوم تنتهكون عِرضيوإني - في الملاعب - للأمير؟أسائلكم ، ولا ألقى جواباًوإن تعجبي قِدرٌ يَفورعقيدةٌ القضية دون شكٍوقد لا يُدرك الأمرَ الحميروليست مثلما تبدو احترافاوقد أصبحتُ منها أستجيرولي ديني ، وللأقوام ديندُجىً أهواؤُهم ، والسِلمُ نورويحكمُ بيننا الجبارُ يوماًوإن الله – بالناسِ - الخبير
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.