غَشِيتُ دِيَارَ الحَيّ بالبَكَرَاتِفَعَارِمَةٍ فَبُرْقَةِ العِيَرَاتِفغُوْلٍ فحِلّيتٍ فَأكنَافِ مُنْعِجٍإلى عَاقِلٍ فالجُبّ ذِي الأمَرَاتِظَلِلْتُ ، رِدَائِي فَوْقَ رَأسِيَ، قاعداًأَعُدّ الحَصَى مَا تَنقَضي عَبَرَاتِيأعِنّي عَلَى التَّهْمامِ وَالذِّكَرَاتِيَبِتّنَ عَلَى ذِي الهَمّ مَعتَكِرَاتِبلَيْلِ التّمَامَ أَوْ وُصِلْنَ بِمِثْلِهِمُقَايَسَةً أَيّامُهَا نَكِرَاتِكَأَنِّي وَرِدْ فِي وَالقِرَابَ وَنُمْرُقيعَلَى ظَهْرِ عَيْرٍ وَارِدِ الحَبِرَاتِأَرَنّ عَلَى حُقْبٍ حِيَالٍ طَرُوقَةٍكَذَوْدِ الأجِيرِ الأرْبع الأشِرَاتِعَنيفٍ بتَجميعِ الضّرَائرِ فَاحِشٍشَتِيمٍ كَذَلْقِ الزُّجّ ذِي ذَمَرَاتِوَيأكُلنَ بُهْمَى جَعدَةً حَبَشِيّةًوَيَشرَبنَ برْدَ المَاءِ فِي السَّبَرَاتِفَأوْرَدَهَا مَاءً قَلِيلاً أنِيسُهُيُحاذِرْنَ عَمراً صَاحِبَ القُتَرَاتِتَلِثُّ الحَصَى لَثًّا بِسُمرٍ رَزِينَةٍمَوَازِنَ لا كُزْمٍ وَلا مَعِراتِويَرْخينَ أَذْنَاباً كَأنّ فُرُعَهَاعُرَى خِلَلٍ مَشهورَةٍ ضَفِرَاتِوَعَنْسٍ كَالوَاحِ الأرَانِ نَسأتُهَاعَلَى لاحِبٍ كَالبُرْدِ ذِي الحِبَرَاتِفَغَادَرْتُها مِنْ بَعدِ بُدْنِ رَزِيّةٍتَغَالَى عَلَى عُوجٍ لَهَا كَدِنَاتِوَأبيَضَ كالمِخرَاقِ بَلّيتُ خدَّهُوَهَبّتَهُ فِي السّاقِ وَالقَصَرَاتِتمت الإضافه بواسطة : سالم ال فروان
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.