غشيتُ ديارَ الحيِّ بالسبُعانِكما البدْرُ فالعينانِ تبتدرانِمَنازِلُ مِنْ بِيضِ الخُدُودِ كأنَّهَانعاجُ المَلاَ مِنْ مُعْصِرٍ وعوانِوإنِّي لأعطِي المالَ مَنْ لا أوَدُّهُوألْبَسُ أقواماً على الشَّنَآنِومُسْتخْبِرٍ عنِّ يودُّ لو أنَّنِيشَرِبْتُ بِسَمٍّ ريقَتِي فَقَضَانيوّذِي لُطُفٍ لو كانَ يَعْلَمُ أنَّهُشفَائي دمٌ مِنْ جَوْفِهِ لَشَفَاني
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.