يا مَن سمعت بمادبا مُتعجِّباهلاّ رأيتَ شُروقَها والمَغرِباهلاّ تَأَمَّلتَ الشُّروقَ للحظةٍمِن خلفِها فترى المدينةَ كوكباأو كنت محظوظا نظرتَ لِحُسنِهابعد الغروب فعندها لن تذهبا
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
مادبا والورد
في غير مُحدد
لـ وائل العبابسة
أحدث إضافات الديوان
جاء الدكتور
في الاتجاه المعاكس
في العتب والفراق
الصيد الأعمى
صيحة الضاد
في التعليم والتوجيه
لا يوجد تعليقات.