تاهت - بفقدكِ – في السنين حياتيوخسرتُ عمريَ يا ‘‘ مطافُ ’’ وذاتيوبقيتُ أحلمُ كي أتيهَ من الرّدىوأفِرّ من وجدي لكلّ سُباتِ !فإذا بأيامي تلاشى ضوءهافسريت مقتبساً رماد شتاتي!!يا أنتِ يا أملاً تحطّمَ في دميوهوى يدُكّ صلابتي ونواتيكيف انثنى أملي وماتت بالشجىالحسراتُ في نفسي وفي آهاتي ؟!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.