شكْلُ الأغنِياتوهَذا الحَشدُ مَا تَغيَّرلم أخْسَر،لأقولَ رَبحتُ الحَربْوأنْصِبُ رايةً، ونشيدْويَقفُ الصِّغارُ عنْ مَدارِسِهممُلوِّحِين، وَلا أرَاهُملا تُفارِقني شِفَاه مُساعِديوَهَذا العَريِض.لأقولَ أنَّ النصرَ حُلو المذَاقْوأنّ الخُسرَانَ مُمضْفَأطالِبُ بِالجزيةْ، لحربٍ إلهيّةٍ فَرضْفَتدعُو لي صَلاةُ الجمُعَةوتُسبحْ، وَستكُونُ صَلاةُ اسْتِنصَارلِلجيشِ المرَابِطِ بِلا أحْذِية.وأصيحُ أنّ الوعْدَ حقْوأنكُم تَستَحقُونفَآمرُ بِالبواخِرِ، والطائِراتوالفَاتِنات، والعَادِياتْسَأبَارِك هَذا الصفَّ الطّويييلَ عِندَ الدّيوَانسَأمنحُ حَبيبَتي مَا تُريدْولهَا مَا تُريد.لأقُولَ أني قادِرْفأُطلِقُ العَصَافِيرأسْمحُ للفِئرانِ بِالتجَول، والصَّياحْوبِناءِ المؤسَّسةوسَأحفظُ كلّ البِلادِ فِي عَينيفَلا تمتلئوسَأمنحُ الكلّ حَقَ الكَلامْفَلا يَأتي صَوْتكُم.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.