مما قالته (إيما)..كلُّ المواعيد اختلافخارت يداهاخصلاتُ شعركِ غادرت..هل تجدي لو تبقى اليدان..؟أن يغادر حلمنا المدفونة داخلي.. هنا..؟ستولعُ مثلك بالجدال، أو ربما حلَّقت مثليحيث الحديث تصنعه الأصابع، وحدها تتسلل داخلنا عميقاًهكذا استطعت أسرهُ، بصمتْحتى أنشأكَ داخلي، يداً وحبْ.أستقبلكَ بيدين خائرتينوثديٍ يحملُ العطبفلا أمنحك أكثر من قبلةفصدري سيبدأ بالتناقص..في الميلاد القادم..أهبك نصف صدر وقبلة، وعينين زرقاوين، ويدين كانتا باهرتين، وأصابع نست الكلام، رأساً قاحلاً يقاوم البرد بأزرقٍ في لون السماءبعيني حلمٌ كان ورحلات وأمسيات أحملك فيها للأهل والأصدقاء وأخي الذي يغادر كثيراً ويعود مدهوشاً كيف غادرت خصلاتي باكراً، وكنتْ.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.