سَبَقُوني وأنا مشغولٌ بالضربِ على الأ لواحْاستعداداً للموج ِ الجارفِ والتيارْالبحرُ عميقْوسفينة ُهذا العصرِ على قدْرِ الاحداثْخدَعَتْهُم أسرابُ الطيرْخدَعَتْهم تلك الزُّ رْ قَهوهدوءُ الشاطئ ِ والاشرعة ُالبيضْخدَعَتْهم زقزقة الطيرِ امامَ الموج ِ...وعصفِ الرّيحْتركوني أنجرُ وحديأبحث عن لوح ٍ من خشب ٍ صاجْأبحث عن بحّارْتركوني ......أبحث عن فلكيّ ٍ يعرِفُ مجرى النجمْ ..ويعرِفُ من أين الريحُ ومن أين القُطّاعْأبحث عن مجدافٍ أكبرَ من هذا المجدافْأبحث عن مصباحْتركوني أبحث عن شبكهسبقوني ..... ذهبواركبوا البحرَ بلا استعدادْغرّ تْهم قوة ُ أيديهم ...........ورشاقة ُ أرجُِلهِم غرّ تْهموشراعي .............مرّ عليهم مثلَ الضوءْكانوا موتىيظهرُ أنّ الموجَ رماهم فوق َالشاطئْعادوا للشاطئ ِ ثانية ً .....لكنْ موتى
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.